26 فبراير 2024
نص خبر ـ د.منى بنت علي الحمود
في ضوء الاحتفاء بالأيام الدولية وإبراز دورها الثقافي وما للفنون من فضل في تعزيز للحوار بين الثقافات المتنوعة والتواصل الحضاري في تحقيق السلام والتنمية المستدامة على أصعدة التنوع المختلفة،ومن منطلق تجسير العلاقة بين الفنون بأطيافها والفلسفة بمدارسها المتنوعة، نظمت مبادرتنا الثقافية “فنسفة” يوم الخميس ١٥ فبراير الموافق ٥ شعبان ١٤٤٥هـ أمسية عنوانها: “قراءات فنسفية لقيمة الحب عند طلال مداح وأم كلثوم نموذجا” تزامنا مع الاحتفال العالمي بيوم الحب والذي يوافق ١٤ فبراير من كل عام.
قدمت الندوة أستاذ الفلسفة د.زهية عتوتي من الجزائر، وأدار دفة الحوار كلا من الشاعر والكاتب د.أحمد القيسي ود.منى الحمود، وخبير آلة القانون الفنان زين العابدين من جمهورية مصر، متخذين من بعض آراء ونظريات الفلاسفة والمفكرين ومنهم المفكر السعودي الأستاذ سليمان السلطان منطلقات جوهرية لهذا الحوار الفنسفي.
وحضر هذا اللقاء الثقافي نخبة من كبار المفكرين والكتاب والأدباء والنقاد والإعلاميين والصحفيين والشعراء والفنانين في مقدمتهم المفكر والناقد أ.د.سعد البازعي، والناقد الفني يحيى زريقان، والإعلامي الكبير جبريل ابوديه، والأستاذ عبدالله الحسني مدير تحرير الشؤون الثقافية، والإعلامي محمد الراشد، والإعلامي بندر الهاجري، ود.طارق بن سعد القرني، وأ.د.سهام العبودي، والكاتب خالد الوحيمد، والأستاذ القدير عادل المقبل، والشاعر من اليمن السعيدمبروك بن ماضي، والشاعر والمؤلف أحمد العامر، والفنان التشكيلي من السودان أ.محمد عابدين، والفنان أحمد الأحمد، والفنان التشكيلي وضاح طربزوني، والأستاذة علياء عسيري، والأستاذ يوسف العنزي.
ويأتي هذا الدور للمبادرة متسقا مع رؤية 2030م.