“هذا شأن عائلي. إن لم يعجبك الأمر، لا تنظر.. فأنا أفعل هذا لأجل أمي فلماذا أخشى سخرية الناس؟”. هذه الكلمات لا يمكنها وحدها التعبير عن تفاصيل 20 عاماً قضاها رجل صيني كامرأة، فقط إكراماً لأمه المريضة.
“هذا شأن عائلي. إن لم يعجبك الأمر، لا تنظر.. فأنا أفعل هذا لأجل أمي فلماذا أخشى سخرية الناس؟”. هذه الكلمات لا يمكنها وحدها التعبير عن تفاصيل 20 عاماً قضاها رجل صيني كامرأة، فقط إكراماً لأمه المريضة.
مشاركة سابقة
المشاركة التالية